أسأتم للهلال – أخبار السعودية – كورا نيو

متمرسون في ترك الجمال والذهاب إلى القبح.
متخصصون في مطاردة كل الأندية حتى في عز فرحهم.
أعني إعلاماً يكون دائماً خارج سياق الحدث دون أن أعلم هل هي قلة معرفة أم (هم هكذا) من زمان.
النصف الفارغ من الكوب حافظ عليه بتميز إعلام آخر، وجد من أجل التشكيك والتقليل من المنافس دون آبه بناديه الذي أرهقته الأزمات.
الهلال قدّم ما يمكن أن يقدمه فريق سقف طموحاته لا حدود لها، وربما يذهب بعيداً بشرط أن يقدم كل ما قدمه أمام المان سيتي.
إعلامنا الرياضي وإن بدا (منتشراً) لم يزل على سيرته الأولى (اللون واحد)، والطعم واحد، والكلام فيه ما فيه من أحرف العلة.
اكتفيت وأنا أقرأ تغريداتهم عن الهلال والتقليل من حضوره في بطولة العالم للأندية بصمت وجدت فيه ما يغني عن مطاردة جهلة أكبر طموحاتهم صورة مع لاعب..
الإعلام (مو هيك)
(2)
لا تسخر من وجع الآخر مهما كان ما يشعر به بنظرك سخيفاً، فهو لا يملك نفس طبيعتك ولا فكرك ولا عواطفك. طريقة تعاطينا مع الأزمات والأوجاع تختلف من شخص لآخر، ما يؤثر به بشدة قد لا يُحدث ذات التأثير فيك، الذي يبكيه ويجعله ممزقاً قد لا يحزنك، فدائماً تعامل بجدية مع ما يشعر به غيرك.
• ومضة:
«الفقراء لا يخجلون من كونهم فقراء، هم يخجلون فقط من أن يكونوا رخيصين». فاسيلي شوكشين
أخبار ذات صلة
المصدر : وكالات